رد على مبارك عليكم الشهر
رد على مبارك عليكم الشهر مع اقتراب شهر رمضان الكريم يبدأ الناس في معايدة بعضهم البعض عن طريق قول العديد من التعبيرات والعبارات المختلفة الدالة على فرحتهم باقتراب ذلك الشهر الكريم المليء بالخيرات والأجر والثواب وتقبل الدعوات، لذلك يتساءل العديد من الناس عن ما هو الرد المناسب على مبارك عليكم الشهر.
رد على مبارك عليكم الشهر
ومن ضمن أكثر الردود المناسبة شيوعًا، ما يلي:
- أعاده الله علينا وعليك بالخير واليمن والبركات والرزق الوفير.
- بارك الله لك في عملك الصالح وعبادتك.
- كل عام وأنت الى الله عز وجل أقرب.
- علينا وعليكم.
- تبارك اللهّم، جعله الله شهر ملئ بالسرور لك ولأسرتك السعيدة.
- جعله الله شهر مليء بالخيرات بوجودكم بقربنا.
- كل عام وأنت بألف خير وسعادة.
- عزك الله أنت والعائلة الكريمة.
- كل عام وأنتم من الله عز وجل أقرب.
- جعلها الله أيام مباركة عليك وعلى عائلتك.
- تقبل الله منك العمل الصالح وزادك من الأجر والثواب.
- سيكون شهر مليء بالخيرات بوجودكم.
- ملأ الله شهركم بالخيرات والأفراح.
- مبارك رمضان.
- مبارك رمضان كريم.
- حلى الله شهرك وعز قدرك وشأنك.
- بخليلينا الله إياك.
- زاد الله قلوبكم سعادة وود ورحمة.
- آمين، نحن وأنتم بإذن الله.
- جعل الله كل ليالي الشهر من أسعد لياليكم.
- طيب الله قلبك أنت وكل أهلك.
- نصرك وأعزك الله.
- يسعد الله روح وقلبك ويديم ابتسامتك.
معايدات مميزة بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم
شهر رمضان هو أفضل شهر في السنة منّ به الله على كافة المسلمين، فيه تضاعف الأعمال الصالحة وتقبل الدعوات ويستجيب الله عز وجل ويغفر الذنوب لمن يشاء، لذلك بقرب مجيئة وحلوله تمتلئ قلوب العباد بالفرحة العارمة، ويود كل منهما معايدة الآخر بمعايدة مميزة ذات طابع ديني، ومن ضمن أكثر تلك المعايدات تميزًا، ما يلي:
- كل عام وأنتم بصحة وحال أفضل.
- مبارك عليك وعلى أسرتك وأحبتك ذلك الشهر الكريم.
- رمضانك ملئ بالخيرات.
- أعاد الله عليك تلك الأعوام بالخيرات والبركات والمسرات.
- هل هلال رمضان ليتير بيتكم ويزيد من بركة رزقكم بإذن الله.
- جعله الله شهر مبارك ملئ بالأجر والثواب.
- زاد الله نور وجهك وبارك الله لك في رزقك.
- رمضان مزهر بالأجر والثواب كزهور البستان في منتصف الربيع.
- بارك الله لك في ذلك الشهر الفضيل.
- أعزك الله ورفع قدرك وزاد من عملك الصالح.
- كل عام وأنت بالعمل الصالح الطيب أغنى.
- طيب الله أثرك وقلبك وابتسامتك، وزاد لك طمأنينة قلبك.
- جعل الله ليلة القدر ليلة لاستجابة دعائك.
- بلغك الله الشهر والفضيل وليلة القدر المباركة.
- تقبل الله منك ومن أسرتك وأحبتك العمل الصالح والقول الطيب وزادكم من الأجر والثواب.
- جعله الله شهر سبب دخولك الجنة بعملك الصالح الطيب.
- أسر الله قلبك وعقلك وروحك وبدنك وجعله شهر سبب في ابتسامتك.
- أدام الله عزك وابتسامتك، وزادك من الأجر والثواب.
- عمر الله قلبك وحياتك بعمله الصالح.
رسائل نصية للتهنئة بقدوم شهر رمضان المبارك
بسبب ما يمر به العالم من جائحة فيروس كورونا والحجر المفروض على أغلب الناس في معظم البلدان قد يكون من الصعب أن تلتقي الناس ببعضها البعض في شهر رمضان والاجتماع سويًا على موائد الإفطار ككل عام لذلك من المناسب في الوقت الحالي إرسال رسائل نصية للتهنئة بقدوم شهر رمضان المبارك، ومن أشهر تلك الرسائل ما يلي:
- يقترب شهر رمضان وتقترب الليالي التي فيها نهرع بالتوبة إلى الله تعالى لكي تمحى خطايانا وذنوبنا، وفذ ذلك العام نتمنى أن يغفر الله عز وجل لكم ولنا، ويبث داخل قلوبكم وقلوبنا السلام والطمأنينة، ويقربنا منه عز وجل، وكل عام وأنتم أسعد وإلى الله تعالى أقرب.
- كل عام وأنت جميل يا كل ما هو جميل أتمنى من الله عز وجل أن يهبك القوة التي بها تتمكن من تخطى كل الصعاب وتجاوز كل العقبات، وأن يستجب لك ولأحبتك ويقربك منه تعالى.
- رمضانك كريم وملئ بالبركات والخيرات والرزق الوفير والمغفرة الواسعة، أتمني أن يملئ الله بينك بالهدوء والفرح والخيرات، وأن يديم لك أحبتك وعائلتك ويحفظكم من كل الشرور وإيانا.
- أرشدنا وأرشدكم الله إلى الطريق القويم وجعل التوبة قريبة دائمًا من قلوبكم وقلوبنا ومن الأمة الإسلامية أجمع.
- نتمنى أن ينير الله قلوبكم بإيمانه، ويرشدكم للصلاح ويبعدكم وأيانا عن الباطل.
اقرأ أيضأ:
تهنئة رسول الله صلى الله عليه وسلم بشهر رمضان المبارك
لم يرد ما يدل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يهنئ الناس باقتراب موعد شهر رمضان المبارك بتهنئة معينة أو بقول حاص، ولكن ورد عن ابي هريره رضي الله عنه قَالَ: لَمَّا حَضَرَ رَمَضَانُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَشِّرُ أَصْحَابَهُ: “أَتَاكُمْ رَمَضَانُ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ”.
التهنئة في الإسلام في العموم ليس عليها حرج ولا تعد من قبيل الأشياء المحرمة أو المنهي عنها أو المكروهة، بالعكس فهي تعد من قبيل الكلمات الطيبة التي صنفها الله عز وجل من ضمن الصدقات لذلك التهنئة باقتراب موعد شهر رمضان الكريم من ضمن الأمور المستحبة بدليل حديث توبة كعب بن مالك رضي الله عنه وفيه:
“فَيَتَلَقَّانِي النَّاسُ فَوْجًا فَوْجًا، يُهَنُّونِي بِالتَّوْبَةِ ، يَقُولُونَ: لِتَهْنِكَ تَوْبَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ، قَالَ كَعْبٌ: حَتَّى دَخَلْتُ المَسْجِدَ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ حَوْلَهُ النَّاسُ، فَقَامَ إِلَيَّ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ يُهَرْوِلُ، حَتَّى صَافَحَنِي وَهَنَّانِي، وَاللَّهِ مَا قَامَ إِلَيَّ رَجُلٌ مِنَ المُهَاجِرِينَ غَيْرَهُ، وَلاَ أَنْسَاهَا لِطَلْحَةَ”.